بيانات جيانشو في 12 نوفمبر تشير إلى أن وثيقة عقد داخلية تظهر أن القوات المسلحة الأمريكية تدرس ما إذا كان ينبغي إنشاء قاعدة مؤقتة تستوعب 10,000 شخص بالقرب من قطاع غزة. حاليًا، تدفع الولايات المتحدة نحو إنشاء قوة مستقرة لمراقبة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. تظهر “رسالة استفسار معلوماتية” أن البحرية الأمريكية تبحث عن عروض من شركات مؤهلة لبناء “قاعدة عسكرية مؤقتة ومستقلة، يمكنها دعم 10,000 فرد وتوفير مساحة مكتبية تبلغ 10,000 قدم مربع، لمدة 12 شهرًا”. تم تصنيف الموقع المحتمل في رسالة الاستفسار على أنه “بالقرب من إسرائيل وقطاع غزة”. ووفقًا لمطلعين، تم إرسال هذه الوثيقة إلى المقاولين المؤهلين في 31 أكتوبر، مع موعد نهائي للرد في 3 نوفمبر. تسعى الولايات المتحدة إلى دعم دولي، وتدفع لإرسال قوات أجنبية إلى غزة للمساعدة في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار الهش الموقع الشهر الماضي. وأكد مسؤول أمريكي لم يرغب في الكشف عن هويته أن الطلب هو مجرد خطوة مبكرة في التخطيط لإنشاء قاعدة محتملة لقوات مستقرة في جنوب إسرائيل، وأكد أنه لن يتضمن قوات أمريكية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
دراسة أمريكية تبني قواعد مؤقتة بالقرب من قطاع غزة
بيانات جيانشو في 12 نوفمبر تشير إلى أن وثيقة عقد داخلية تظهر أن القوات المسلحة الأمريكية تدرس ما إذا كان ينبغي إنشاء قاعدة مؤقتة تستوعب 10,000 شخص بالقرب من قطاع غزة. حاليًا، تدفع الولايات المتحدة نحو إنشاء قوة مستقرة لمراقبة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. تظهر “رسالة استفسار معلوماتية” أن البحرية الأمريكية تبحث عن عروض من شركات مؤهلة لبناء “قاعدة عسكرية مؤقتة ومستقلة، يمكنها دعم 10,000 فرد وتوفير مساحة مكتبية تبلغ 10,000 قدم مربع، لمدة 12 شهرًا”. تم تصنيف الموقع المحتمل في رسالة الاستفسار على أنه “بالقرب من إسرائيل وقطاع غزة”. ووفقًا لمطلعين، تم إرسال هذه الوثيقة إلى المقاولين المؤهلين في 31 أكتوبر، مع موعد نهائي للرد في 3 نوفمبر. تسعى الولايات المتحدة إلى دعم دولي، وتدفع لإرسال قوات أجنبية إلى غزة للمساعدة في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار الهش الموقع الشهر الماضي. وأكد مسؤول أمريكي لم يرغب في الكشف عن هويته أن الطلب هو مجرد خطوة مبكرة في التخطيط لإنشاء قاعدة محتملة لقوات مستقرة في جنوب إسرائيل، وأكد أنه لن يتضمن قوات أمريكية.