انخفضت أسهم مجموعة لوسيد بنسبة 33% منذ يوليو. انفجار. ضربة قوية. كانت الصفقة مع أوبر تبدو واعدة في البداية. 20,000 سيارة SUV لسيارات الأجرة الروبوتية. يبدو جيدًا، أليس كذلك؟



لكن الأمور ليست بهذه البساطة. استثمار أوبر بالكاد يغطي خسائر لوسيد. إنه مثل وضع لاصق على جرح كبير. والجدول الزمني... أوف. لا شيء حتى نهاية العام المقبل. ست سنوات لتسليم كل شيء. إنها أبدية في عالم التكنولوجيا.

لوسيد، مزود. ليس البطل. تحول فضولي.

المستثمرون يفكرون مرتين. الأسهم أقل من 20 دولار. وداعًا للأرباح الأولية.

قد يكون سوق سيارات الأجرة الروبوتية هائلًا. تريليونات. لكن لوسيد... كم ستجني حقًا؟ ليس من الواضح. يحتاجون إلى الكثير من رأس المال. ليس الأمر سهلاً.

في النهاية، فإن الاتفاق مع أوبر لديه إمكانيات. لكن المستثمرين لم يعودوا متحمسين كما كانوا. الحذر هو الكلمة الرئيسية الآن لشركة لوسيد في عالم سيارات الأجرة الروبوتية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت