شهد سوق الأسهم الأمريكية تقلبات كبيرة. على الرغم من أن نتائج شركة إنفيديا القوية قد عززت معنويات السوق بشكل كبير، حيث ارتفع مؤشر ناسداك بأكثر من 2% في وقت ما، إلا أن مخاوف التقييم عادت للظهور، بالإضافة إلى تعثر توقعات خفض الفائدة، مما أدى إلى تراجع جميع المؤشرات الثلاثة. عند إغلاق السوق، انخفض مؤشر داو جونز بنسبة 0.84%، وانخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 1.56%، وانخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.15%. تراجعت جميع أسهم التكنولوجيا الكبرى، حيث انخفض سهم AMD بأكثر من 7%، وانخفض سهم أوراكل بأكثر من 6%، وانخفض سهم إنفيديا بأكثر من 3%.