تجري حملة قمع في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا. ولكن إليك الحقيقة غير المريحة: عندما يتداخل الجريمة مع النسيج السياسي، يصبح التنفيذ مجرد مسرح. لن تختفي اقتصاديات الاحتيال - بل ستتحول. تكتيكات جديدة، وجوه مختلفة، نفس الشبكات الظليلة. قد تؤدي الضغوط التنظيمية إلى إعادة تشكيل الوحش، لكن الرهان على انقراضه؟ هذا ساذج. البنية التحتية متجذرة بعمق، والحوافز قوية للغاية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MysteryBoxBuster
· منذ 10 س
إنه حديث واقعي للغاية، فالضغوط مجرد إجراءات سطحية، فقد ارتبطت تلك الشبكات السوداء منذ زمن طويل بدوائر السلطة، كيف يمكن أن تختفي حقًا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
RetailTherapist
· منذ 10 س
كل هذا مجرد كلام سطحي، أما الكبار فقد هربوا منذ زمن.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Liquidated_Larry
· منذ 10 س
هل تعتقد أن مجرد محاربة الاحتيال يمكن أن يقضي عليه تمامًا؟ هذا تفكير ساذج، الجذور متعفنة ولا يمكن تنظيفها بالكامل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
degenonymous
· منذ 10 س
الرقابة هي مجرد معالجة الأعراض وليس الجذور، هؤلاء الأشخاص قد غرسوا جذورهم منذ زمن طويل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MidnightSnapHunter
· منذ 10 س
تضليل تحت حماية سياسية، مهما كانت الضغوطات، لا يزال يتم تغيير القناع للاستمرار، وهذه هي الحقيقة الأكثر إيلامًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ContractBugHunter
· منذ 11 س
هذه الحملة في جنوب شرق آسيا ليست سوى تغيير في الأسلوب للاستمرار في اللعب، رغم الشعارات العالية لمكافحة الجريمة والقضاء على الشر، إلا أن الجشع البشري لا يمكن القضاء عليه أبداً.
تجري حملة قمع في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا. ولكن إليك الحقيقة غير المريحة: عندما يتداخل الجريمة مع النسيج السياسي، يصبح التنفيذ مجرد مسرح. لن تختفي اقتصاديات الاحتيال - بل ستتحول. تكتيكات جديدة، وجوه مختلفة، نفس الشبكات الظليلة. قد تؤدي الضغوط التنظيمية إلى إعادة تشكيل الوحش، لكن الرهان على انقراضه؟ هذا ساذج. البنية التحتية متجذرة بعمق، والحوافز قوية للغاية.