في هذه الموجة من حركة PIPPIN، إخوتي أصحاب الصفقات القصيرة تمسكوا ولا تذعروا، وأصحاب الصفقات الطويلة تذكروا أن تغتنموا الأرباح عندما يحين الوقت! أنا شخصيًا أعتقد أن هذه العملة لا تزال قادرة على الاندفاع حتى 0.25.

راجعت بيانات السلسلة، وخلال آخر 30 دقيقة، ساعة، وأربع ساعات هناك أموال تدخل. هذا يفسر لماذا لم ينخفض السعر خلال الـ24 ساعة الماضية—هناك سيولة تدعم السعر من الأسفل.

هل تتذكرون عندما بدأت الانطلاقة؟ حتى القيمة السوقية لم تصل إلى 100 مليون. السوق كان صغيرًا جدًا لدرجة أن أي جهة رئيسية يمكنها رفع السعر بسهولة بضخ مبلغ بسيط. الأغرب أنه تزامن مع دخول 212 مليون خلال هذه الأيام السبعة الأخيرة، مما رفع القيمة السوقية مباشرة إلى 200 مليون! استغلوا هذه الموجة لجذب المستثمرين الأفراد للشراء عند القمة، وهذا هو الارتفاع الكلاسيكي المدعوم بالسيولة. وعندما تخرج هذه الأموال الساخنة؟ هناك احتمال كبير أن تنخفض القيمة السوقية.

الجهة الرئيسية تلعب هذه اللعبة بذكاء: تستغل خوف المستثمرين الأفراد من فوات الفرصة. يصنعون وهم الارتفاع المستمر ليجبروا الأفراد على الشراء عند الأسعار المرتفعة. من الخارج يبدو أن السيولة تتدفق، بينما في الحقيقة حجم التداول بدأ ينخفض.

أصحاب الصفقات القصيرة رأوا الارتفاع الحاد فدخلوا في صفقات بيع، لكن الجهة الرئيسية عكست السوق ورفعت الأسعار أكثر لتصفية هذه الصفقات الجديدة. ليس فقط يربحون من التصفية، بل إن الأموال الناتجة عن التصفية تدفع السعر للأعلى أكثر—وهذا سبب البيانات المخيفة عن التصفية!

الآن، سواء دخلت شراء أو بيع، فأنت ترقص على جثث البائعين على المكشوف. الجميع يغامر، ويلعب بالنار.

من خلال البيانات، يبدو أن الجهة الرئيسية قادرة على رفع السعر أكثر، والمساحة المتبقية للأعلى بين 0.25-0.29 تقريبًا. إخواني أصحاب الصفقات القصيرة، جهزوا الهامش، فبالتأكيد سيحاولون رفع السعر لمرة أخيرة قبل البيع الكبير. من يصمد يفوز!