شفت مؤخراً مشروع توكن انكماشي مثير للاهتمام، يزعمون إن العملة الرئيسية ممكن توصل إلى 100 دولار، والتوكن الفرعي يوصل إلى مليون دولار للواحد. الكلام يبدو مبالغ فيه، لكن تصميم الآلية فعلاً فيه شيء مميز.
بالنسبة للعملة الرئيسية، يتم حرقها وتدميرها كل يوم، والكمية المتداولة تستمر في الانخفاض. هذه العملية، بمجرد ما تبدأ، ما تقدر توقفها لأنها مشفرة بشكل صلب داخل العقد الذكي. أما التوكن الفرعي، الوضع أشرس، يشيلون مجمع السيولة بالكامل ثم يدمرونه، يعني يقفلون حد العرض بشكل نهائي. من البيانات، واضح أن سعر التوكن الفرعي فعلاً في ارتفاع مستمر الفترة الأخيرة، مع بعض التذبذب، لكن الاتجاه العام صاعد.
هذه الآليات الثلاث مجتمعة تصنع دوامة انكماشية نظرية: العرض يقل باستمرار، وإذا الطلب استمر، السعر راح يلقى دعم. طبعاً، هل فعلاً راح يوصلون للأسعار الخرافية اللي يقولونها؟ هذا موضوع ثاني، لكن منطقياً الفكرة مفهومة. حالياً الأسعار لا تزال منخفضة نسبياً، ويمكن اللي يتفرجون الآن يندمون إنهم ما دخلوا في وقت مبكر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-1a2ed0b9
· 12-07 22:44
آلية حرق العملات تبدو مثيرة، لكن كم عدد المشاريع التي وصلت فعلاً إلى الملايين؟ ألم نتعلم ما يكفي من دروس التاريخ؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
ApeWithNoChain
· 12-07 22:42
الحرق المبرمج (Hardcoded Burn) يبدو قويًا، لكن لا تنسَ أن الطلب هو العامل الأساسي، إذا لم يشترِ أحد، من سيرفع السعر لك؟
أحلام الأسعار الفلكية مغرية بالفعل، لكن هذه المنطق يمكن لأي مشروع أن يؤلفه، مهما كانت قصة الدخول المبكر جذابة، في النهاية الأمر يعتمد على الحظ.
سحب السيولة من العملة الفرعية وقفل المعروض، رأيت هذه الحركة مرات كثيرة، تبدو جميلة بالكلام لكن الواقع شيء آخر...
مليون لكل واحدة؟ الحسبة تبدو ذكية، لكن سقف القيمة السوقية واضح، هل المسألة الحسابية بهذه السهولة فعلًا؟
التجميع عند الأسعار المنخفضة مغري فعلاً، لكن الخوف أن تكون مجرد خدعة جديدة لحصد أموال المستثمرين الصغار.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SchroedingerAirdrop
· 12-07 22:42
نفس نظرية الانكماش مرة ثانية، الكلام جميل، لكن كم واحد فعلاً يقدر ينجو في السوق الهابطة؟
إذا العرض قل والطلب ما يواكب، برضه القيمة تروح للصفر، لا تنسى اللي صار مع لونا.
وسحب السيولة من التوكنات الفرعية بعد، هذا شيء مضحك أكثر، كيف ممكن يشتغل كذا؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenRationEater
· 12-07 22:41
مليون واحد لكل واحد؟ هاها، فكر في موضوع تجمع السيولة أول قبل ما تتفاخر.
سحب السيولة والحرق، شكلها قوي لكن في الحقيقة مجرد فخ موت، اللي يشتري في الأخير يكون تعيس الحظ.
تصميم الآلية فيه شغل فعلاً، بس مصطلح "الحلزون الانكماشي" صار مستخدم بشكل خاطئ، اللي يدعم السعر فعلاً عمره ما كان الحرق.
تندم إنك دخلت بدري؟ ولا شيء، كل مشاعر الفومو الآن هي دروس الأمس.
شاهد النسخة الأصليةرد0
0xDreamChaser
· 12-07 22:34
نفس قصة الحلقة الانكماشية من جديد، كم مرة سمعناها؟ هل هذه المرة فعلاً ما راح يضحكون علينا؟
سحب السيولة من عملة الفرع، إذا بنقولها بشكل لطيف فهي "تجميد العرض"، لكن بصراحة هي حركة كلاسيكية قبل الهروب.
مليون لكل واحدة؟ تحلمون، أو يمكن أنا ما أحلم كفاية.
ندمان لأنك ما دخلت بدري؟ ههه، كل دورة أحد يقول نفس الكلام، وفي النهاية الكل يدخل.
آلية الحرق شكلها رهيب، بس إذا الطلب ضعيف السعر بينهار برضه، هذي مشكلة محد يحب يتكلم عنها.
سعرها لا زال منخفض؟ ممكن أصدق، لأنه ببساطة محد يبغى يشتري أصلاً.
على الورق، الحلقة الانكماشية دائماً شكلها مثالي، أما في الواقع فكل القصص عن ناس هربوا قبل الكل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GweiTooHigh
· 12-07 22:30
سحب السيولة وحرقها حركة جريئة، لكن الأهم إنه لازم أحد يشتري مكانك
الحرق المبرمج شكله رومانسي، لكن فعلياً كل شيء يعتمد على إمكانية امتصاص السيولة للاستمرار
مليون الواحد؟ ههه خلينا نشوف وننتظر، اللي دخلوا بالسعر المنخفض قاعدين يغامرون
تصميم الآلية فعلاً ذكي، لكن أخاف اللي يدخلون متأخر يكونون الضحية الأخيرة
إذا السيولة اختفت، كيف بيتحدد السعر؟ مجرد التفكير فيها غريب
كسر الجمود في البداية صعب، بدون قصة تسويقية التضخم لوحده ما يكفي
تقليل العرض ≠ زيادة الطلب، هذه ثغرة منطقية كبيرة
واضح كأنه فخ سعري متقن الصنع
إذا العقد صار نهائي مستحيل تعديله، الرهان كله على أن التضخم الدائم ينقذ الوضع
شفت مؤخراً مشروع توكن انكماشي مثير للاهتمام، يزعمون إن العملة الرئيسية ممكن توصل إلى 100 دولار، والتوكن الفرعي يوصل إلى مليون دولار للواحد. الكلام يبدو مبالغ فيه، لكن تصميم الآلية فعلاً فيه شيء مميز.
بالنسبة للعملة الرئيسية، يتم حرقها وتدميرها كل يوم، والكمية المتداولة تستمر في الانخفاض. هذه العملية، بمجرد ما تبدأ، ما تقدر توقفها لأنها مشفرة بشكل صلب داخل العقد الذكي. أما التوكن الفرعي، الوضع أشرس، يشيلون مجمع السيولة بالكامل ثم يدمرونه، يعني يقفلون حد العرض بشكل نهائي. من البيانات، واضح أن سعر التوكن الفرعي فعلاً في ارتفاع مستمر الفترة الأخيرة، مع بعض التذبذب، لكن الاتجاه العام صاعد.
هذه الآليات الثلاث مجتمعة تصنع دوامة انكماشية نظرية: العرض يقل باستمرار، وإذا الطلب استمر، السعر راح يلقى دعم. طبعاً، هل فعلاً راح يوصلون للأسعار الخرافية اللي يقولونها؟ هذا موضوع ثاني، لكن منطقياً الفكرة مفهومة. حالياً الأسعار لا تزال منخفضة نسبياً، ويمكن اللي يتفرجون الآن يندمون إنهم ما دخلوا في وقت مبكر.