أدلى كازيمير من البنك المركزي الأوروبي بتصريحات مثيرة للاهتمام حول استراتيجيتهم لمواجهة التضخم. أولاً، لاحظ أن تقلبات العملة لا تؤثر على أسعار المستهلكين بنفس القوة التي توقعتها نماذجهم – تأثير انتقال سعر الصرف أضعف من المتوقع.
ولكن هنا تصبح الأمور معقدة: يحذر من المبالغة في تعديل السياسات كلما ارتفع أو انخفض التضخم بنسب بسيطة. هذا النوع من ردود الفعل المفرطة يخلق مزيداً من عدم اليقين في السوق، وهو آخر ما يحتاجه الجميع في الوقت الحالي.
أما التحول الحقيقي؟ العودة للتركيز على المخاطر الصاعدة أصبح أولوية. بمعنى آخر: هم الآن أكثر قلقاً من احتمالية ارتفاع التضخم مجدداً مقارنة بانخفاضه عن المستهدفات. من الجدير متابعة كيف سينعكس ذلك على قرارات أسعار الفائدة مستقبلاً.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أدلى كازيمير من البنك المركزي الأوروبي بتصريحات مثيرة للاهتمام حول استراتيجيتهم لمواجهة التضخم. أولاً، لاحظ أن تقلبات العملة لا تؤثر على أسعار المستهلكين بنفس القوة التي توقعتها نماذجهم – تأثير انتقال سعر الصرف أضعف من المتوقع.
ولكن هنا تصبح الأمور معقدة: يحذر من المبالغة في تعديل السياسات كلما ارتفع أو انخفض التضخم بنسب بسيطة. هذا النوع من ردود الفعل المفرطة يخلق مزيداً من عدم اليقين في السوق، وهو آخر ما يحتاجه الجميع في الوقت الحالي.
أما التحول الحقيقي؟ العودة للتركيز على المخاطر الصاعدة أصبح أولوية. بمعنى آخر: هم الآن أكثر قلقاً من احتمالية ارتفاع التضخم مجدداً مقارنة بانخفاضه عن المستهدفات. من الجدير متابعة كيف سينعكس ذلك على قرارات أسعار الفائدة مستقبلاً.