تطور كبير في مشهد العملات الرقمية في الشرق الأوسط: قامت المؤسسة المالية الإسلامية "رؤية" ومقرها الإمارات بإطلاق خدمة تداول البيتكوين داخل التطبيق بالتعاون مع شركة "فيوز". هذا يُعد إنجازاً مهماً حيث أصبحت "رؤية" أول بنك متوافق مع الشريعة الإسلامية في الإمارات يُتيح لعملائه شراء البيتكوين بشكل مباشر.
تشير هذه الخطوة إلى تزايد قبول الأصول الرقمية ضمن أطر التمويل الإسلامي. وبينما ترددت العديد من البنوك التقليدية في تبني العملات الرقمية، تُظهر دمج "رؤية" للبيتكوين أن هذه العملة يمكن أن تتماشى مع المبادئ المالية الدينية إذا تم تنظيمها بالشكل المناسب.
بالنسبة للمقيمين في الإمارات، أصبح الوصول إلى البيتكوين الآن سهلاً مثل فتح تطبيق البنك الخاص بهم. لم يعد هناك حاجة للتنقل بين منصات التداول أو التعامل مع عمليات تسجيل معقدة. يزيل التكامل السلس نقاط الاحتكاك التي كانت تبعد المستخدمين التقليديين سابقاً.
قد يؤدي هذا التطور إلى تحفيز مبادرات مماثلة في جميع أنحاء منطقة الخليج، حيث يمتلك القطاع المصرفي الإسلامي حصة سوقية كبيرة. ومع وضوح اللوائح وتسارع تبني المؤسسات، قد نشهد دخول المزيد من الجهات المالية المتوافقة مع الشريعة إلى مجال العملات الرقمية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تطور كبير في مشهد العملات الرقمية في الشرق الأوسط: قامت المؤسسة المالية الإسلامية "رؤية" ومقرها الإمارات بإطلاق خدمة تداول البيتكوين داخل التطبيق بالتعاون مع شركة "فيوز". هذا يُعد إنجازاً مهماً حيث أصبحت "رؤية" أول بنك متوافق مع الشريعة الإسلامية في الإمارات يُتيح لعملائه شراء البيتكوين بشكل مباشر.
تشير هذه الخطوة إلى تزايد قبول الأصول الرقمية ضمن أطر التمويل الإسلامي. وبينما ترددت العديد من البنوك التقليدية في تبني العملات الرقمية، تُظهر دمج "رؤية" للبيتكوين أن هذه العملة يمكن أن تتماشى مع المبادئ المالية الدينية إذا تم تنظيمها بالشكل المناسب.
بالنسبة للمقيمين في الإمارات، أصبح الوصول إلى البيتكوين الآن سهلاً مثل فتح تطبيق البنك الخاص بهم. لم يعد هناك حاجة للتنقل بين منصات التداول أو التعامل مع عمليات تسجيل معقدة. يزيل التكامل السلس نقاط الاحتكاك التي كانت تبعد المستخدمين التقليديين سابقاً.
قد يؤدي هذا التطور إلى تحفيز مبادرات مماثلة في جميع أنحاء منطقة الخليج، حيث يمتلك القطاع المصرفي الإسلامي حصة سوقية كبيرة. ومع وضوح اللوائح وتسارع تبني المؤسسات، قد نشهد دخول المزيد من الجهات المالية المتوافقة مع الشريعة إلى مجال العملات الرقمية.