إذا كان رأس مالك أقل من 5000 دولار، اسمع هذه الحقيقة الصريحة أولاً: هذا السوق ليس ماكينة سحب فلوس، ولا هو مكان لتجربة الحظ. كل ريال هنا هو مال حقيقي، والتخبط العشوائي لن يؤدي إلا إلى خسارة كل شيء.
الأسبوع الماضي، شخص ظل يرسل لي رسائل بشكل جنوني، يقول إنه دخل بكل ما يملك—300 دولار—في عملة ميمية يزعمون أنها "عملة مضاعفة مئة مرة". في ثلاثة أيام خسر 80% من رأس ماله، وجاء يسألني هل يمكن إنقاذ الوضع. راجعت سجلات تداوله، وجدته يتداول أكثر من عشر مرات في اليوم، دفع أكثر من 20 دولار عمولات فقط—هل هذا استثمار؟ لا أبداً، هو فقط يعطي المنصة أمواله على طبق من ذهب.
تذكرت شاب دربته قبل سنتين. كان قد بدأ العمل حديثاً، ومعه 800 دولار يريد دعم إيجار السكن. أول مرة سألني "هل الوقت مناسب للدخول؟" لم يكن يفهم حتى أبسط أساسيات الشموع اليابانية، وكان متوتر لدرجة لا يستطيع إمساك هاتفه بثبات. لم أسمح له بالدخول بسرعة، علمته أولاً ثلاث قواعد صارمة. والنتيجة؟ بعد سنة جاءني سعيداً وقال: رصيده يكفي لسداد نصف سنة من أقساط السكن، وأصبح أصدقاؤه يلجؤون إليه لاستشارتهم في الاستثمار.
البعض يظن أن هذا بسبب الحظ أو أن السوق كان جيداً. لكن يجب أن أخبرك أن الحظ هو أكثر شيء غير موثوق في هذا المجال. ما يجعل رأس المال الصغير يكبر هو الانضباط الصارم والأساليب الموثوقة فقط. اليوم سأشاركك تجربتي الخاصة، إذا كان رأس مالك قليل فاحفظ هذه الثلاث قواعد، أفضل من الاستماع لأي "محلل خبير" يوزع توصيات.
**القاعدة الأولى: قسم رأس مالك إلى ثلاث أجزاء، لا تكن مقامراً يراهن بكل شيء**
الكثير يبدؤون بدخول السوق بكامل رأس مالهم، وكل ما يفكرون فيه هو "ضربة واحدة وأتغير". هذا التفكير خاطئ من البداية. في ذلك الوقت، جعلت ذلك الشاب يقسم الـ800 دولار إلى ثلاث أجزاء، وحددت له النسب بشكل دقيق:
أولاً، استخدم 400 دولار كالمحفظة الرئيسية...
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
إذا كان رأس مالك أقل من 5000 دولار، اسمع هذه الحقيقة الصريحة أولاً: هذا السوق ليس ماكينة سحب فلوس، ولا هو مكان لتجربة الحظ. كل ريال هنا هو مال حقيقي، والتخبط العشوائي لن يؤدي إلا إلى خسارة كل شيء.
الأسبوع الماضي، شخص ظل يرسل لي رسائل بشكل جنوني، يقول إنه دخل بكل ما يملك—300 دولار—في عملة ميمية يزعمون أنها "عملة مضاعفة مئة مرة". في ثلاثة أيام خسر 80% من رأس ماله، وجاء يسألني هل يمكن إنقاذ الوضع. راجعت سجلات تداوله، وجدته يتداول أكثر من عشر مرات في اليوم، دفع أكثر من 20 دولار عمولات فقط—هل هذا استثمار؟ لا أبداً، هو فقط يعطي المنصة أمواله على طبق من ذهب.
تذكرت شاب دربته قبل سنتين. كان قد بدأ العمل حديثاً، ومعه 800 دولار يريد دعم إيجار السكن. أول مرة سألني "هل الوقت مناسب للدخول؟" لم يكن يفهم حتى أبسط أساسيات الشموع اليابانية، وكان متوتر لدرجة لا يستطيع إمساك هاتفه بثبات. لم أسمح له بالدخول بسرعة، علمته أولاً ثلاث قواعد صارمة. والنتيجة؟ بعد سنة جاءني سعيداً وقال: رصيده يكفي لسداد نصف سنة من أقساط السكن، وأصبح أصدقاؤه يلجؤون إليه لاستشارتهم في الاستثمار.
البعض يظن أن هذا بسبب الحظ أو أن السوق كان جيداً. لكن يجب أن أخبرك أن الحظ هو أكثر شيء غير موثوق في هذا المجال. ما يجعل رأس المال الصغير يكبر هو الانضباط الصارم والأساليب الموثوقة فقط. اليوم سأشاركك تجربتي الخاصة، إذا كان رأس مالك قليل فاحفظ هذه الثلاث قواعد، أفضل من الاستماع لأي "محلل خبير" يوزع توصيات.
**القاعدة الأولى: قسم رأس مالك إلى ثلاث أجزاء، لا تكن مقامراً يراهن بكل شيء**
الكثير يبدؤون بدخول السوق بكامل رأس مالهم، وكل ما يفكرون فيه هو "ضربة واحدة وأتغير". هذا التفكير خاطئ من البداية. في ذلك الوقت، جعلت ذلك الشاب يقسم الـ800 دولار إلى ثلاث أجزاء، وحددت له النسب بشكل دقيق:
أولاً، استخدم 400 دولار كالمحفظة الرئيسية...