تكشفت بيانات السوق الأخيرة عن ظاهرة غائبة منذ زمن طويل — التباين الشديد.
وفقًا لتوقعات المؤسسات، بين عامي 2024 و2025، ستنخفض العلاقة الضمنية بين الأسهم في مؤشر S&P 500 وناسداك 100 إلى أدنى مستوى لها خلال 23 عامًا تقريبًا. ماذا يعني ذلك؟ ببساطة، بدأت معظم الأسهم "تسير في طريقها الخاص"، ولم تعد تتبع السوق بشكل وثيق. حتى لو ارتفع المؤشر، قد تظل الأسهم التي تمتلكها ثابتة دون حركة.
الأكثر إثارة للاهتمام هو التوقعات لعام 2026، حيث يُتوقع أن يكون متوسط العلاقة بين سهم واحد حوالي 23% — وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقدين. قد يبدو هذا خبرًا جيدًا، لكنه في الواقع يعكس حقيقة مؤلمة: السوق مركزة بشكل كبير. عدد قليل من الأسهم العملاقة تتصرف بمفردها، وارتفاعها وانخفاضها يحددان وجه السوق بأكمله.
السوق لم يكن بهذه الحدة من قبل. بالنسبة للمستثمرين، أصبحت مهارة اختيار الأسهم مسألة حياة أو موت.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هذه هي لعبة الفوز للجميع، اختيار الأسهم الخطأ يؤدي حقًا إلى خسائر فادحة
شاهد النسخة الأصليةرد0
AlphaWhisperer
· منذ 12 س
يا إلهي، لهذا السبب لم أحقق أرباحًا كبيرة مؤخرًا مع أنني شاهدت سبع أو ثماني أسهم، والمؤشر يواصل الارتفاع بشكل جنوني.
هل أصبح اختيار الأسهم مسألة حياة أو موت؟ لا عجب أن أولئك الذين يمدحون أنفسهم بـ"اختيار الأسهم الاحترافي" قد صمتوا الآن، هاها.
الآن، يجب أن أكون فعلاً ماهرًا، وإلا سأكون مجرد لاعب مرافق.
انتظر، من هم هؤلاء العمالقة في السوق؟ أشعر أن هناك عدد قليل من الشركات تسيطر على السوق.
مع هذا التفاوت، كيف يمكن للمستثمرين الأفراد أن يلعبوا؟ الأمر يعتمد حقًا على الحظ.
تكشفت بيانات السوق الأخيرة عن ظاهرة غائبة منذ زمن طويل — التباين الشديد.
وفقًا لتوقعات المؤسسات، بين عامي 2024 و2025، ستنخفض العلاقة الضمنية بين الأسهم في مؤشر S&P 500 وناسداك 100 إلى أدنى مستوى لها خلال 23 عامًا تقريبًا. ماذا يعني ذلك؟ ببساطة، بدأت معظم الأسهم "تسير في طريقها الخاص"، ولم تعد تتبع السوق بشكل وثيق. حتى لو ارتفع المؤشر، قد تظل الأسهم التي تمتلكها ثابتة دون حركة.
الأكثر إثارة للاهتمام هو التوقعات لعام 2026، حيث يُتوقع أن يكون متوسط العلاقة بين سهم واحد حوالي 23% — وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقدين. قد يبدو هذا خبرًا جيدًا، لكنه في الواقع يعكس حقيقة مؤلمة: السوق مركزة بشكل كبير. عدد قليل من الأسهم العملاقة تتصرف بمفردها، وارتفاعها وانخفاضها يحددان وجه السوق بأكمله.
السوق لم يكن بهذه الحدة من قبل. بالنسبة للمستثمرين، أصبحت مهارة اختيار الأسهم مسألة حياة أو موت.