الأسواق الهابطة تختبر شخصية الإنسان حقًا. أولئك الذين يركزون على دراسة التقنية، ويعملون على تحسين المنتجات باستمرار، ويحافظون على مراكزهم، في الواقع يجمعون الذخيرة للجولة القادمة من السوق. هذا ليس صبرًا، بل هو استعداد.
عندما ترى السوق هادئًا وخاليًا من الحركة، وحجم التداول ضعيف، والأخبار غير ملحوظة — في هذا الوقت يكون من الأسهل أن تتعب. لكن فكر في كم من الناس تخلفوا في هذه المرحلة؟ من قطعوا خسائرهم، وتخلوا عن البحث والتطوير، وذهبوا للقيام بأشياء أخرى. وأولئك الذين استمروا حقًا؟ إنهم يجهزون للربيع.
دورة السوق هكذا، فالشتاء لن يدوم إلى الأبد. عندما تتغير المشاعر، ويعود التدفق المالي، وتبدأ روايات جديدة، فإن الذين لم يستسلموا أبدًا سيستمتعون بحصادهم الخاص. هذه ليست مجرد كلمات ملهمة، بل هدية من الزمن.
لذا، حتى أبرد شتاء له نهاية. استمر في الصبر حتى ذلك الحين، وسيأتي الربيع بالتأكيد. 🔥
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LayerZeroHero
· منذ 13 س
الذين يستطيعون الصمود ينتظرون الحصاد، والذين لا يستطيعون الصمود قد تخلفوا بالفعل، وباختصار، الأمر يعتمد على من يستطيع الصمود حتى النهاية
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasGuzzler
· منذ 13 س
الذين لا يستطيعون الصمود قد فروا بالفعل، ونحن هنا ننتظر
شاهد النسخة الأصليةرد0
ConfusedWhale
· منذ 13 س
قولك صحيح، لكن كم منهم يستطيع الصمود فعلاً؟ كل من حولي الذين يبيعون أصولهم كانوا في البداية من تلك المجموعة التي كانت تتعهد وتؤكد وعودها
شاهد النسخة الأصليةرد0
PensionDestroyer
· منذ 13 س
قول جميل، لكن كم عدد الذين يستطيعون الصمود فعلاً؟ أعتقد أن الغالبية لا تزال تنهار نفسيًا
التمسك ≠ أن تكون غنيًا، فكيف يمكن للذين لا يملكون رصاصة أن يجمعوا قوتهم
الذين يبيعون خسائرهم ليسوا ضعاف الشخصية، بل ليس لديهم خيار آخر
هذه الكلمات تتكرر في كل دورة، وعندما يأتي السوق الصاعد مرة أخرى، يكون الاحتفال للمبتدئين
يمكنك أن تجمع قوتك، لكن لا تتحدث عن جمع القوة وأنت تخسر رأس مالك بالكامل
هدية الزمن؟ من الأفضل أن تدفع رسوم الدراسة بدلًا من ذلك
الأسواق الهابطة تختبر شخصية الإنسان حقًا. أولئك الذين يركزون على دراسة التقنية، ويعملون على تحسين المنتجات باستمرار، ويحافظون على مراكزهم، في الواقع يجمعون الذخيرة للجولة القادمة من السوق. هذا ليس صبرًا، بل هو استعداد.
عندما ترى السوق هادئًا وخاليًا من الحركة، وحجم التداول ضعيف، والأخبار غير ملحوظة — في هذا الوقت يكون من الأسهل أن تتعب. لكن فكر في كم من الناس تخلفوا في هذه المرحلة؟ من قطعوا خسائرهم، وتخلوا عن البحث والتطوير، وذهبوا للقيام بأشياء أخرى. وأولئك الذين استمروا حقًا؟ إنهم يجهزون للربيع.
دورة السوق هكذا، فالشتاء لن يدوم إلى الأبد. عندما تتغير المشاعر، ويعود التدفق المالي، وتبدأ روايات جديدة، فإن الذين لم يستسلموا أبدًا سيستمتعون بحصادهم الخاص. هذه ليست مجرد كلمات ملهمة، بل هدية من الزمن.
لذا، حتى أبرد شتاء له نهاية. استمر في الصبر حتى ذلك الحين، وسيأتي الربيع بالتأكيد. 🔥