#数字资产市场动态 8 سنة من تقلبات سوق العملات الرقمية: سر نجاحي ليس الحظ على الإطلاق
في عام 2016 كنت في التاسعة والعشرين من عمري. أول مرة سمعت فيها عن البيتكوين، كان الأمر كأنني رأيت بصيص نور في مكان مزدحم — غامض، غريب، ويشع في داخله نوع من الإغراء.
مثل جميع المبتدئين، حلمت بالانتقال إلى مستوى أعلى، وتعلمت دروسًا قاسية من السوق. عشت جنون الارتفاعات في 2017، ومررت بفترة السوق الهابطة الطويلة في 2018. شاهدت أبطال سابقين يجنون الأرباح في لعبة الرافعة المالية، ثم يختفون كأنهم دخان.
لكنني نجوت. ولم أكتفِ بالبقاء على قيد الحياة، بل خلال الفترة من 2020 إلى 2022، تجاوز صافي حسابي ثمانية أرقام. الآن أستطيع أن أختار نمط حياتي بحرية.
كثيرًا ما يسألني الناس: كيف نجحت في العودة؟ هل هو نظرتي الثاقبة؟ أم حظي كأنني مختار من السماء؟ لا، ليس هذا. ما أعتمد عليه بسيط جدًا — نظام استثمار منتظم طورته بنفسي يُسمى «نظام الاستثمار الثابت 343». في سوق مضطرب كهذا، هو النظام الوحيد الذي يمنحني نوعًا من النظام.
لنأخذ مثالاً على ذلك باستخدام $BTC:
**المرحلة الأولى: 30% للمحاولة** افترض أن لدي رأس مال مبدئي قدره 120,000، سأستثمر أولاً 30% (36,000) في السوق. ما فائدة حجم الصفقة الصغيرة؟ استقرار النفس، والسيطرة على المخاطر. لا تتطلع للجشع، فقط استكشف طبيعة السوق.
**المرحلة الثانية: 40% للتخطيط** هل ارتفع السعر؟ أنتظر تصحيحه ثم أضيف. إذا هبط بنسبة 10%، أضيف 10% من رأس مالي. أُكدس تدريجيًا حتى أصل إلى 40%. النتيجة؟ بغض النظر عن تقلبات السوق، يكون متوسط تكلفة الشراء الخاص بك ثابتًا. لا حاجة للبحث عن أدنى سعر بدقة، ولا لمراقبة السوق على مدار الساعة.
**المرحلة الثالثة: 30% للختام** عندما يهدأ الزخم، أستخدم آخر 30% لإضافة أخيرة. العملية بسيطة وفعالة، بدون تعقيدات أو زخرفة.
بصراحة، قد يبدو هذا الأسلوب غبيًا بعض الشيء — لا يوجد استثمار مثالي أو هروب من القمة، ولا أسطورة عن الشراء عند القاع. لكن هذه هي جاذبيته.
أكبر عدو في هذا المجال ليس التقنية أو المعلومات، بل **الطبيعة البشرية**.
لقد رأيت الكثير من المتداولين الأذكياء: عندما يتجه السوق للأعلى، يجنون ويشترون بكامل طاقتهم، وعندما ينخفض، يهربون خوفًا من الخسارة. نفسيتهم تتقلب كأنها قطار ملاهي، وحساباتهم تتأرجح معها.
أما أنا، فمبدأي بسيط: **الهدوء، الاعتدال، والتدرج**.
وماذا كانت النتيجة؟ عندما يجنح الآخرون وراء عواطفهم، أظل أتحرك كأنني نظام مبرمج، ثابتًا، حتى وصلت إلى هنا اليوم.
مرّ 8 سنوات، وأكبر مكاسب لي ليست كم ربحت، بل فهمت أن الفائز الحقيقي في سوق العملات الرقمية لا يعتمد على الحظ، بل على الانضباط، والصبر، وفهم نقاط ضعف الإنسان.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 12
أعجبني
12
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BearMarketBard
· منذ 14 س
يبدو جيدًا، لكن الرقم الذي يتكون من ثمانية أرقام... هل هو 800w أم 8000w؟ الفرق كبير جدًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
WhaleWatcher
· منذ 14 س
الاستثمار المنتظم 343 هو بالفعل طريقة موثوقة، لكن أعتقد أن الأمر الأهم هو القدرة على التنفيذ، فمعظم الناس لا يستطيعون الصمود حتى الدورة الثانية وينهارون.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BrokenDAO
· منذ 14 س
ببساطة، هو توازن لعبة لمواجهة نقاط الضعف في الطبيعة البشرية، ونظام 343 هو مجرد تصميم آلية لفرض الانضباط، والمهم هو القدرة على مقاومة التشويه في الحوافز.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SleepTrader
· منذ 14 س
قولك صحيح، فقط يجب أن تمارس ضبط النفس، ولا تدع العواطف تسيطر على حسابك
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationKing
· منذ 15 س
343 يبدو جيدًا، لكن الصعوبة الحقيقية تكمن في التنفيذ
#数字资产市场动态 8 سنة من تقلبات سوق العملات الرقمية: سر نجاحي ليس الحظ على الإطلاق
في عام 2016 كنت في التاسعة والعشرين من عمري.
أول مرة سمعت فيها عن البيتكوين، كان الأمر كأنني رأيت بصيص نور في مكان مزدحم — غامض، غريب، ويشع في داخله نوع من الإغراء.
مثل جميع المبتدئين، حلمت بالانتقال إلى مستوى أعلى، وتعلمت دروسًا قاسية من السوق. عشت جنون الارتفاعات في 2017، ومررت بفترة السوق الهابطة الطويلة في 2018. شاهدت أبطال سابقين يجنون الأرباح في لعبة الرافعة المالية، ثم يختفون كأنهم دخان.
لكنني نجوت.
ولم أكتفِ بالبقاء على قيد الحياة، بل خلال الفترة من 2020 إلى 2022، تجاوز صافي حسابي ثمانية أرقام. الآن أستطيع أن أختار نمط حياتي بحرية.
كثيرًا ما يسألني الناس: كيف نجحت في العودة؟ هل هو نظرتي الثاقبة؟ أم حظي كأنني مختار من السماء؟
لا، ليس هذا.
ما أعتمد عليه بسيط جدًا — نظام استثمار منتظم طورته بنفسي يُسمى «نظام الاستثمار الثابت 343». في سوق مضطرب كهذا، هو النظام الوحيد الذي يمنحني نوعًا من النظام.
لنأخذ مثالاً على ذلك باستخدام $BTC:
**المرحلة الأولى: 30% للمحاولة**
افترض أن لدي رأس مال مبدئي قدره 120,000، سأستثمر أولاً 30% (36,000) في السوق. ما فائدة حجم الصفقة الصغيرة؟ استقرار النفس، والسيطرة على المخاطر. لا تتطلع للجشع، فقط استكشف طبيعة السوق.
**المرحلة الثانية: 40% للتخطيط**
هل ارتفع السعر؟ أنتظر تصحيحه ثم أضيف. إذا هبط بنسبة 10%، أضيف 10% من رأس مالي. أُكدس تدريجيًا حتى أصل إلى 40%. النتيجة؟ بغض النظر عن تقلبات السوق، يكون متوسط تكلفة الشراء الخاص بك ثابتًا. لا حاجة للبحث عن أدنى سعر بدقة، ولا لمراقبة السوق على مدار الساعة.
**المرحلة الثالثة: 30% للختام**
عندما يهدأ الزخم، أستخدم آخر 30% لإضافة أخيرة. العملية بسيطة وفعالة، بدون تعقيدات أو زخرفة.
بصراحة، قد يبدو هذا الأسلوب غبيًا بعض الشيء — لا يوجد استثمار مثالي أو هروب من القمة، ولا أسطورة عن الشراء عند القاع. لكن هذه هي جاذبيته.
أكبر عدو في هذا المجال ليس التقنية أو المعلومات، بل **الطبيعة البشرية**.
لقد رأيت الكثير من المتداولين الأذكياء:
عندما يتجه السوق للأعلى، يجنون ويشترون بكامل طاقتهم، وعندما ينخفض، يهربون خوفًا من الخسارة. نفسيتهم تتقلب كأنها قطار ملاهي، وحساباتهم تتأرجح معها.
أما أنا، فمبدأي بسيط: **الهدوء، الاعتدال، والتدرج**.
وماذا كانت النتيجة؟ عندما يجنح الآخرون وراء عواطفهم، أظل أتحرك كأنني نظام مبرمج، ثابتًا، حتى وصلت إلى هنا اليوم.
مرّ 8 سنوات، وأكبر مكاسب لي ليست كم ربحت، بل فهمت أن الفائز الحقيقي في سوق العملات الرقمية لا يعتمد على الحظ، بل على الانضباط، والصبر، وفهم نقاط ضعف الإنسان.
تلك العزائم التي تبدو غير ملحوظة، هي أساس الثروة.