شهد السوق مؤخرًا انقسامًا بين قوتين: أحدهما يتضخم بسبب عدم اليقين في سياسة الاحتياطي الفيدرالي، والآخر يعيد تقييم قيمة إيثيريوم كبنية تحتية مالية.
من البيانات، فإن احتمالية خفض الفائدة في مارس تجاوزت للتو عتبة 50٪، ولكن وفقًا لتوقعات CME، من المرجح أن يظل البنك المركزي ثابتًا في يناير. هذا التذبذب بحد ذاته يكفي لإحداث تقلبات في مشاعر المتداولين، حيث أن كل إصدار لبيانات التضخم قد يكون نقطة انطلاق لمشاعر السوق. تصريحات باول الأخيرة وتصريحات ترامب العلنية شكلت نوعًا من التباين، وهذا عدم اليقين يجعل نقطة التحول في السيولة تقترب أكثر فأكثر.
لكن ما يحدث في الوقت نفسه أكثر إثارة للاهتمام: عمالقة التمويل التقليدي مثل جي بي مورغان لم يعودوا يكتفون بالمراقبة عن بعد لبيئة التشفير، بل بدأوا يصدرون صناديق رمزية مباشرة على الشبكة العامة. ماذا يعني هذا؟ يعني أن رأس المال الحقيقي والتطبيقات بدأت تتدفق، ولم تعد مجرد سردية مضاربة، بل أصبحت قناة حقيقية للتمويل التقليدي لدخول Web3.
إذن، الوضع الحالي هو — عليك أن تختار بين اتجاهين:
قصير الأمد هو التحرك السياسي، وهو المراهنة على ما إذا كان انعكاس توقعات خفض الفائدة سيجلب موجة سيولة؛ ومتوسط الأمد هو التحول التكنولوجي، وهو إعادة تقييم القيمة بعد تطبيق التقنيات بشكل فعلي.
هاتان الخريطتان مدعومتان بالبيانات، ولديهما منطق. المهم هو إطار زمني الخاص بك.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LucidSleepwalker
· منذ 17 س
تأكيد أن عملية ربط JPMorgan على السلسلة غيرت قواعد اللعبة بالفعل
بعبارات لطيفة، يُطلق عليها بنية تحتية ناضجة، وبعبارات صعبة، فإن المؤسسات لم تعد تستطيع التظاهر بعدم رؤيتها. لكن المشكلة أن جانب خفض الفائدة لا يزال يتجادل، وفي مثل هذه الأوقات، يكون من الأسهل الوقوع في الأخطاء
شاهد النسخة الأصليةرد0
hodl_therapist
· منذ 17 س
حتى جي بي مورغان دخل السوق وما زلت متردد بشأن خفض الفائدة... أنا أختار التمركز على المدى المتوسط، التوقعات السياسية قصيرة الأجل لا أستطيع مجاراتها مع الآلة
شاهد النسخة الأصليةرد0
Fren_Not_Food
· منذ 17 س
بصراحة، عملية ربط JPMorgan على السلسلة أكثر إثارة للاهتمام بكثير من توقعات خفض الفائدة، والقطاع المالي التقليدي بدأ يأخذ الأمر بجدية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SignatureVerifier
· منذ 17 س
بصراحة، تقلبات الفيدرالي ليست سوى تحقق غير كافٍ من إطار عملهم في هذه المرحلة... كم مرة نحتاج إلى تدقيق توقعاتهم للتضخم قبل الاعتراف بأنهم يعملون على افتراضات قديمة ومهترئة
شاهد النسخة الأصليةرد0
WalletDetective
· منذ 17 س
جولدمان ساكس على السلسلة، مما يدل على أن الأمر ليس مجرد تضخيم، هناك بالفعل أشخاص ينفقون أموالاً، والأهم من ذلك هو أن نرى ما إذا كنا سنتمكن من الصمود حتى يوم خفض الفائدة
شهد السوق مؤخرًا انقسامًا بين قوتين: أحدهما يتضخم بسبب عدم اليقين في سياسة الاحتياطي الفيدرالي، والآخر يعيد تقييم قيمة إيثيريوم كبنية تحتية مالية.
من البيانات، فإن احتمالية خفض الفائدة في مارس تجاوزت للتو عتبة 50٪، ولكن وفقًا لتوقعات CME، من المرجح أن يظل البنك المركزي ثابتًا في يناير. هذا التذبذب بحد ذاته يكفي لإحداث تقلبات في مشاعر المتداولين، حيث أن كل إصدار لبيانات التضخم قد يكون نقطة انطلاق لمشاعر السوق. تصريحات باول الأخيرة وتصريحات ترامب العلنية شكلت نوعًا من التباين، وهذا عدم اليقين يجعل نقطة التحول في السيولة تقترب أكثر فأكثر.
لكن ما يحدث في الوقت نفسه أكثر إثارة للاهتمام: عمالقة التمويل التقليدي مثل جي بي مورغان لم يعودوا يكتفون بالمراقبة عن بعد لبيئة التشفير، بل بدأوا يصدرون صناديق رمزية مباشرة على الشبكة العامة. ماذا يعني هذا؟ يعني أن رأس المال الحقيقي والتطبيقات بدأت تتدفق، ولم تعد مجرد سردية مضاربة، بل أصبحت قناة حقيقية للتمويل التقليدي لدخول Web3.
إذن، الوضع الحالي هو — عليك أن تختار بين اتجاهين:
قصير الأمد هو التحرك السياسي، وهو المراهنة على ما إذا كان انعكاس توقعات خفض الفائدة سيجلب موجة سيولة؛
ومتوسط الأمد هو التحول التكنولوجي، وهو إعادة تقييم القيمة بعد تطبيق التقنيات بشكل فعلي.
هاتان الخريطتان مدعومتان بالبيانات، ولديهما منطق. المهم هو إطار زمني الخاص بك.