على مدى سنوات عملي في عقود الأحداث، كانت تجربتي هي — أنني دائمًا أقتصر على التداول على الموجات، لأنه أمام اتجاه واضح، طالما أن السوق لا يشهد تقلبات حادة، يمكن تحقيق أرباح مستقرة بشكل أساسي. عندما أحقق نجاحًا في صفقتين متتاليتين، أبتسم بصمت، وعندما يتم إيقاف خسائري، أدرك مدى صعوبة هذا الطريق.
أود أن أقول بشدة، أنه من الضروري التمييز بين عقود الأحداث والمقامرة. إذا قُدر لي أن أقول إن عقود الأحداث هي مقامرة، فالأفضل أن أذهب للمقامرة مباشرة، ولا حاجة لمثل هذا العناء. بصراحة، بدون دعم من الأخبار، أو التحليل الفني، أو المؤشرات، أي عملية تداول تقوم بها ستكون عبثًا. التعرض للخسائر المفاجئة، أو غسل الأوامر، والقلق المستمر، والتردد، والخسارة النهائية لكل رأس المال.
أسلوبي الشخصي هو أن أقتصر على عقود الأحداث للبيتكوين، وأتعامل مع العقود التقليدية للبيتكوين الثاني. لماذا هذا التقسيم؟ لأن عقود الأحداث أكثر يقينًا، لكنها تتطلب أيضًا قوة نفسية أكبر. معظم الناس يخسرون بسبب عدم الالتزام الصارم بقواعد الخروج، معتقدين أنهم يستطيعون التنبؤ باتجاه السوق، لكن الواقع يعاقبهم بقسوة.
عقود الأحداث تعتمد على ميزة الاحتمالات، وليست لعبة حظ عشوائية. يجب أن تمتلك إدارة مالية كافية، ونظام صارم لإدارة المخاطر، وصبر كافٍ لانتظار الفرصة الحقيقية. الأشخاص الذين ينجحون في التداول هم غالبًا الأكثر قدرة على التحمل والصبر.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
TokenDustCollector
· منذ 4 س
لا غبار على كلامك، المشكلة تكمن في الصعوبة النفسية. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين كانت مهاراتهم جيدة، لكنهم لقوا حتفهم بسبب جشعهم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
All-InQueen
· منذ 4 س
قال جيد، فقط يجب أن تتحمل، هذا هو المهارة الحقيقية.
---
الانفجار المتكرر مرتين فقط أدركت أن التداول المتأرجح هو الطريق الوحيد.
---
لا يوجد انضباط هو الموت، لقد مررت بهذه التجربة القاسية.
---
عقد حدث البيتكوين والعقد العادي، هذا الفصل هو الحل النهائي.
---
أكثر شيء يخيف هو ذلك النوع من الأشخاص الذين يعتقدون أنهم يستطيعون التنبؤ بالسوق، الواقع سيعلمه درسًا قاسيًا.
---
إدارة الأموال صحيحة جدًا، 99% من الناس يخسرون بسبب ذلك.
---
جوهر عقد الحدث هو لعبة احتمالات، حتى من يراهن مرة واحدة يخسر.
---
بعد عامين من التجربة أدركت أن المقامرة والعقود ليستا نفس الشيء على الإطلاق.
---
عندما يتم ضرب وقف الخسارة، فعلاً تعلمت كيف أتصرف من خلال أخي الكبير في المجتمع.
---
الصبر هو سر النجاح، هذه الجملة أصابتني في مقتل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Lonely_Validator
· منذ 5 س
يبدو أن الأخ قد فهم حقًا، لكنني أعتقد أن معظم الناس لا يستطيعون في الأساس تحمل كلمة "الصبر".
شاهد النسخة الأصليةرد0
TopBuyerForever
· منذ 5 س
لا يوجد خطأ في الكلام، لكن معظم الناس لا يستطيعون تحمل كلمة "الصبر"، أصدقائي من حولي هم كذلك، يربحون بعض المال ثم يبدأون في التبذير، وفي النهاية يخسرون كل شيء مرة أخرى.
انفصل الغيوم ورأى السماء صافية.
على مدى سنوات عملي في عقود الأحداث، كانت تجربتي هي — أنني دائمًا أقتصر على التداول على الموجات، لأنه أمام اتجاه واضح، طالما أن السوق لا يشهد تقلبات حادة، يمكن تحقيق أرباح مستقرة بشكل أساسي. عندما أحقق نجاحًا في صفقتين متتاليتين، أبتسم بصمت، وعندما يتم إيقاف خسائري، أدرك مدى صعوبة هذا الطريق.
أود أن أقول بشدة، أنه من الضروري التمييز بين عقود الأحداث والمقامرة. إذا قُدر لي أن أقول إن عقود الأحداث هي مقامرة، فالأفضل أن أذهب للمقامرة مباشرة، ولا حاجة لمثل هذا العناء. بصراحة، بدون دعم من الأخبار، أو التحليل الفني، أو المؤشرات، أي عملية تداول تقوم بها ستكون عبثًا. التعرض للخسائر المفاجئة، أو غسل الأوامر، والقلق المستمر، والتردد، والخسارة النهائية لكل رأس المال.
أسلوبي الشخصي هو أن أقتصر على عقود الأحداث للبيتكوين، وأتعامل مع العقود التقليدية للبيتكوين الثاني. لماذا هذا التقسيم؟ لأن عقود الأحداث أكثر يقينًا، لكنها تتطلب أيضًا قوة نفسية أكبر. معظم الناس يخسرون بسبب عدم الالتزام الصارم بقواعد الخروج، معتقدين أنهم يستطيعون التنبؤ باتجاه السوق، لكن الواقع يعاقبهم بقسوة.
عقود الأحداث تعتمد على ميزة الاحتمالات، وليست لعبة حظ عشوائية. يجب أن تمتلك إدارة مالية كافية، ونظام صارم لإدارة المخاطر، وصبر كافٍ لانتظار الفرصة الحقيقية. الأشخاص الذين ينجحون في التداول هم غالبًا الأكثر قدرة على التحمل والصبر.