في نهاية العام، واجهت دائرة العملة العديد من حالات عدم اليقين. قد تؤدي تقلبات البيانات الاقتصادية، واجتماعات البنوك المركزية، والتغيرات في رأس المال العالمي إلى تدفقات رأس مال واسعة النطاق بين أصول العملات الرقمية والمنتجات المالية التقليدية. عندما تشير البنوك المركزية إلى التيسير، فقد كان ذلك تاريخيا إيجابيا حقيقيا للعملات المشفرة.

العقد التالية للمخاطر تستحق التوضيح مسبقا: محاضر مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء وبيانات مؤشر مديري المشتريات التصنيعية يوم الجمعة قد تصبح نقطة تحول في السوق. في هذا الصدد، يحتاج المستثمرون إلى الاستعداد مسبقا - تعديل المراكز بمرونة حسب اتجاه البيانات، وتقليل المراكز بشكل معتدل لتجنب المخاطر عندما تكون هابضة، واغتنام الفرص دفعات عندما تكون جيدة.

الاقتراحات الرئيسية: أولا، قم بعمل جيد في الدفاع، وتنويع المخاطر، وتجنب التركيز المفرط لعملة واحدة. ثانيا، كن حذرا بشأن الرافعة المالية للعقود، لأن التقلبات قصيرة الأجل قد تزيد من الخسائر. ثالثا، ركز على الاتجاهات طويلة الأمد بدلا من الضوضاء قصيرة الأجل، فالاستثمار بأموال فائضة والحفاظ على الصبر هو جوهر المرور بالدورة.

الأحداث قصيرة الأجل تخلق فرصا ومخاطر، لكن الاتجاهات طويلة الأمد هي مفتاح الفوز أو الخسارة. حافظ على ذهنك صافيا واستجب بعقلانية.