الفرق التجاري بمليارات التريليونات، #汇率 وراء الحقيقة المؤلمة وراء كسره 7
الفائض التجاري يتجاوز التوقعات، لكن أنت وأنا لا نشعر. اليوان يقدر، لكن الحياة أكثر ضيقًا. المشكلة ليست في البيانات الخاطئة، بل في — أن هذا الفائض، منذ زمن بعيد، انفصل عن الناس العاديين. أولاً، 1.07 تريليون دولار فائض، كم هو مبالغ فيه؟ قبل 2025، خلال 11 شهرًا، الصين حققت فائضًا تجاريًا قدره 1.07 تريليون دولار، بنمو سنوي قدره 21%، بزيادة 188.5 مليار دولار، مسجلة رقمًا قياسيًا تاريخيًا. ما هو المفهوم؟ دعونا نُخرج أكبر عشرة دول فائضة تجارية في العالم — الصين وحدها تتجاوز فائضها مجموع الدول التسع الأخرى. وفقًا لـ"منطق الكتاب المدرسي"، من المفترض أن يكون التالي: تدفق كبير للأموال إلى الداخل تسهيل السيولة تحسن التوظيف، ارتفاع الدخل تراكم احتياطي العملات الأجنبية تصحيح ميزانية أصول الشركات لكن الواقع هو: نفقات التأمين ضد البطالة بنسبة +22% على أساس سنوي شيوع ظاهرة "الخريجون عاطلون عن العمل" أكثر فأكثر مؤشر أسعار المستهلك (CPI) 0.7%، مؤشر أسعار المنتجين (PPI) -2.2% الانكماش يضغط على الجميع المشكلة ليست في عدم جني الأموال، بل في — أن الأموال ببساطة لا تعود إلى المنزل. ثانيًا، الضربة الأولى: من نحقق أمواله حقًا؟ خلال 11 شهرًا من هذا العام: أمريكا الشمالية: فائض 262.7 مليار دولار، -20% آسيا: 445.5 مليار دولار، +39% أوروبا: 285 مليار دولار، +28% أفريقيا: 89.2 مليار دولار، +70% أمريكا أقلت أرباحها، لكن آسيا، أوروبا، وأفريقيا عوضت ذلك بالكامل، وربحت أكثر. خصوصًا: فيتنام، كمبوديا، ميانمار معدل النمو في الفائض يتجاوز 30% ما هو الجوهر؟ 👉 تجارة الترانزيت + تسرب القدرة الإنتاجية المشكلة هي: أن هذا الطريق يصعب الاستمرار فيه على المدى الطويل. الولايات المتحدة، المكسيك، وكندا تبدأ في الحصار الهند، البرازيل، تركيا تفرض رسوم جمركية العالم يتجه نحو مزيد من العولمة المضادة هذا العام جيد، لكن العام القادم قد لا يكون كذلك. ثالثًا، الضربة الثانية: هل الفائض هو "ارتفاع الصادرات" أم "موت الواردات"؟ قبل 2025، خلال 11 شهرًا: الصادرات: +5.2% الواردات: -1.0% سبب توسع الفائض هو: 👉 عدم قدرة أو رغبة السوق المحلية على الشراء، أو عدم وجود طلب. ترجمة مختصرة: كلما زادت مبيعاتك، كلما دل ذلك على أنك لا تستطيع شراء منتجات الآخرين. وفي التجارة الدولية، هذا دائمًا ليس إشارة جيدة. رابعًا، الضربة الثالثة: جني الأموال، لكن كلها في الخارج معلومة باردة لا يعرفها الكثيرون 👇 الذي يحدد وجود أموال في الداخل، ليس الفائض التجاري، بل الميزان المالي الدولي. الاستنتاج بسيط: كلما ربحت أكثر، كلما بقيت أقل. 2014–2025 إجمالي الفائض 7 تريليون دولار لكن احتياطي العملات الأجنبية انخفض بمقدار 500 مليار دولار خلال الثلاثة أرباع الأولى من 2025: الفائض في الحساب الجاري: 489.8 مليار العجز في الحساب المالي الرأسمالي: 473.3 مليار 👉 سنة مشغولة، وتبقى فقط 16.5 مليار دولار. إلى أين ذهبت الأموال؟ 1️⃣ الشركات تخرج للاستثمار في الخارج أراضي في فيتنام، مصانع في البرازيل، خطوط إنتاج في المجر 2️⃣ عدم تصفية الدولار توظيفه في الخارج للاستفادة من الفوائد العالية، المضاربة في الأسهم الأمريكية، سداد الديون الخارجية 3️⃣ تسوية اليوان على طريق الحزام والطريق الأموال تتداول مباشرة في الخارج، متجاوزة البنك المركزي والنتيجة هي: كلما زاد الفائض كلما قلت السيولة في الداخل وكلما زاد التضخم الانكماشي الأموال التي تُكسب، يستمتع بها العالم كله؛ أما التضخم الانكماشي، فيبقى في الداخل ليتم استهلاكه. خامسًا، الضربة الرابعة: هيكل الفائض، يحدد "عدم الإحساس بالتوظيف" الفائض هذا العام يأتي بشكل رئيسي من: الرقائق الإلكترونية السيارات المعدات عالية التقنية هناك نقطة مشتركة بين هذه الصناعات: 👉 الأتمتة عالية جدًا، وتوظيف قليل جدًا. نسبة الأتمتة في الصناعة 66.8% الأتمتة في الشركات الكبرى تتجاوز 90% وظائف التصنيع لم تنمو خلال 15 سنة وبالعكس: الملابس: -3.6% الأحذية: -8.0% الأثاث: -4.5% مستلزمات السفر: -12.7% 👉 وظائف العاملات والعاملين في المصانع تتلاشى بشكل منهجي. إلى أين ذهب الناس؟ 👉 تم توظيفهم بالكامل في قطاع الخدمات. عام 2000: 200 مليون شخص عام 2024: 360 مليون شخص لكن المشكلة هي— الأرباح من الصناعة لم تُقسم عليهم. سادسًا، لماذا، رغم أن الفائض يتجاوز التريليون، فإن الناس العاديين أصبحوا أفقر؟ ملخص一句: هذه الدورة من الفائض هي "تعديل هيكلي على مستوى الدولة"، وليست منحة للجميع. تم الحفاظ على سعر الصرف أولاً تلقى التصنيع عالي التقنية دعمًا كبيرًا تم التخلي عن الصناعات ذات الأرباح المنخفضة والكثيفة العمالة ارتفاع قيمة اليوان ليس بسبب السوق، بل بسبب — إرادة الدولة. في ظل نظام الرقابة على العملات الأجنبية: سعر الصرف ≠ سعر السوق سعر الصرف = أداة استقرار يمكن أن ينخفض سعر العقارات، لكن لا يمكن أن يخرج عن السيطرة سعر الصرف. سابعًا، توقعات 2026: هل سيستمر اليوان في الارتفاع؟ على الأرجح: لا. هذا العام، الدولار هو أضعف سنة تاريخيًا السنة القادمة، مساحة انخفاض الدولار تتضيق معدل نمو الفائض لن يتكرر النتيجة الأكثر احتمالًا هي: 👉 تذبذب بين 6.7 و7.3 لا يرتفع كثيرًا، ولا يهبط كثيرًا. الكلمة الأخيرة من القلب: مهما زاد الفائض، إذا لم تكن على "جانب التوزيع"، فمصيرك لن يتغير بشكل كبير. كل دورة من التحديث الصناعي، جوهرها هو إعادة تركيز الثروة. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله الناس العاديون حقًا هو: عدم الاكتفاء بأن تكون عاملًا يدويًا فقط، بل البحث عن طرق لامتلاك الأصول. سواء كانت: مزايا الصين أسهم التكنولوجيا الأمريكية الذهب البيتكوين صناديق الاستثمار العقاري (REITs) أن تكون "مساهمًا" في سلسلة الصناعة، وليس مجرد حلقة محسنة. هذه، هي الطريق الوحيد الذي يتركه الفائض التريليوني للناس العاديين.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الفرق التجاري بمليارات التريليونات، #汇率 وراء الحقيقة المؤلمة وراء كسره 7
الفائض التجاري يتجاوز التوقعات، لكن أنت وأنا لا نشعر.
اليوان يقدر، لكن الحياة أكثر ضيقًا.
المشكلة ليست في البيانات الخاطئة،
بل في — أن هذا الفائض، منذ زمن بعيد، انفصل عن الناس العاديين.
أولاً، 1.07 تريليون دولار فائض، كم هو مبالغ فيه؟
قبل 2025، خلال 11 شهرًا، الصين حققت فائضًا تجاريًا قدره 1.07 تريليون دولار،
بنمو سنوي قدره 21%، بزيادة 188.5 مليار دولار، مسجلة رقمًا قياسيًا تاريخيًا.
ما هو المفهوم؟
دعونا نُخرج أكبر عشرة دول فائضة تجارية في العالم —
الصين وحدها تتجاوز فائضها مجموع الدول التسع الأخرى.
وفقًا لـ"منطق الكتاب المدرسي"، من المفترض أن يكون التالي:
تدفق كبير للأموال إلى الداخل
تسهيل السيولة
تحسن التوظيف، ارتفاع الدخل
تراكم احتياطي العملات الأجنبية
تصحيح ميزانية أصول الشركات
لكن الواقع هو:
نفقات التأمين ضد البطالة بنسبة +22% على أساس سنوي
شيوع ظاهرة "الخريجون عاطلون عن العمل" أكثر فأكثر
مؤشر أسعار المستهلك (CPI) 0.7%، مؤشر أسعار المنتجين (PPI) -2.2%
الانكماش يضغط على الجميع
المشكلة ليست في عدم جني الأموال،
بل في — أن الأموال ببساطة لا تعود إلى المنزل.
ثانيًا، الضربة الأولى: من نحقق أمواله حقًا؟
خلال 11 شهرًا من هذا العام:
أمريكا الشمالية: فائض 262.7 مليار دولار، -20%
آسيا: 445.5 مليار دولار، +39%
أوروبا: 285 مليار دولار، +28%
أفريقيا: 89.2 مليار دولار، +70%
أمريكا أقلت أرباحها،
لكن آسيا، أوروبا، وأفريقيا عوضت ذلك بالكامل، وربحت أكثر.
خصوصًا:
فيتنام، كمبوديا، ميانمار
معدل النمو في الفائض يتجاوز 30%
ما هو الجوهر؟
👉 تجارة الترانزيت + تسرب القدرة الإنتاجية
المشكلة هي:
أن هذا الطريق يصعب الاستمرار فيه على المدى الطويل.
الولايات المتحدة، المكسيك، وكندا تبدأ في الحصار
الهند، البرازيل، تركيا تفرض رسوم جمركية
العالم يتجه نحو مزيد من العولمة المضادة
هذا العام جيد،
لكن العام القادم قد لا يكون كذلك.
ثالثًا، الضربة الثانية: هل الفائض هو "ارتفاع الصادرات" أم "موت الواردات"؟
قبل 2025، خلال 11 شهرًا:
الصادرات: +5.2%
الواردات: -1.0%
سبب توسع الفائض هو:
👉 عدم قدرة أو رغبة السوق المحلية على الشراء، أو عدم وجود طلب.
ترجمة مختصرة:
كلما زادت مبيعاتك، كلما دل ذلك على أنك لا تستطيع شراء منتجات الآخرين.
وفي التجارة الدولية،
هذا دائمًا ليس إشارة جيدة.
رابعًا، الضربة الثالثة: جني الأموال، لكن كلها في الخارج
معلومة باردة لا يعرفها الكثيرون 👇
الذي يحدد وجود أموال في الداخل،
ليس الفائض التجاري،
بل الميزان المالي الدولي.
الاستنتاج بسيط:
كلما ربحت أكثر، كلما بقيت أقل.
2014–2025
إجمالي الفائض 7 تريليون دولار
لكن احتياطي العملات الأجنبية انخفض بمقدار 500 مليار دولار
خلال الثلاثة أرباع الأولى من 2025:
الفائض في الحساب الجاري: 489.8 مليار
العجز في الحساب المالي الرأسمالي: 473.3 مليار
👉 سنة مشغولة، وتبقى فقط 16.5 مليار دولار.
إلى أين ذهبت الأموال؟
1️⃣ الشركات تخرج للاستثمار في الخارج
أراضي في فيتنام، مصانع في البرازيل، خطوط إنتاج في المجر
2️⃣ عدم تصفية الدولار
توظيفه في الخارج للاستفادة من الفوائد العالية، المضاربة في الأسهم الأمريكية، سداد الديون الخارجية
3️⃣ تسوية اليوان على طريق الحزام والطريق
الأموال تتداول مباشرة في الخارج، متجاوزة البنك المركزي
والنتيجة هي:
كلما زاد الفائض
كلما قلت السيولة في الداخل
وكلما زاد التضخم الانكماشي
الأموال التي تُكسب، يستمتع بها العالم كله؛
أما التضخم الانكماشي، فيبقى في الداخل ليتم استهلاكه.
خامسًا، الضربة الرابعة: هيكل الفائض، يحدد "عدم الإحساس بالتوظيف"
الفائض هذا العام يأتي بشكل رئيسي من:
الرقائق الإلكترونية
السيارات
المعدات عالية التقنية
هناك نقطة مشتركة بين هذه الصناعات:
👉 الأتمتة عالية جدًا، وتوظيف قليل جدًا.
نسبة الأتمتة في الصناعة 66.8%
الأتمتة في الشركات الكبرى تتجاوز 90%
وظائف التصنيع لم تنمو خلال 15 سنة
وبالعكس:
الملابس: -3.6%
الأحذية: -8.0%
الأثاث: -4.5%
مستلزمات السفر: -12.7%
👉 وظائف العاملات والعاملين في المصانع تتلاشى بشكل منهجي.
إلى أين ذهب الناس؟
👉 تم توظيفهم بالكامل في قطاع الخدمات.
عام 2000: 200 مليون شخص
عام 2024: 360 مليون شخص
لكن المشكلة هي—
الأرباح من الصناعة لم تُقسم عليهم.
سادسًا، لماذا، رغم أن الفائض يتجاوز التريليون، فإن الناس العاديين أصبحوا أفقر؟
ملخص一句:
هذه الدورة من الفائض هي "تعديل هيكلي على مستوى الدولة"، وليست منحة للجميع.
تم الحفاظ على سعر الصرف أولاً
تلقى التصنيع عالي التقنية دعمًا كبيرًا
تم التخلي عن الصناعات ذات الأرباح المنخفضة والكثيفة العمالة
ارتفاع قيمة اليوان ليس بسبب السوق،
بل بسبب — إرادة الدولة.
في ظل نظام الرقابة على العملات الأجنبية:
سعر الصرف ≠ سعر السوق
سعر الصرف = أداة استقرار
يمكن أن ينخفض سعر العقارات،
لكن لا يمكن أن يخرج عن السيطرة سعر الصرف.
سابعًا، توقعات 2026: هل سيستمر اليوان في الارتفاع؟
على الأرجح: لا.
هذا العام، الدولار هو أضعف سنة تاريخيًا
السنة القادمة، مساحة انخفاض الدولار تتضيق
معدل نمو الفائض لن يتكرر
النتيجة الأكثر احتمالًا هي:
👉 تذبذب بين 6.7 و7.3
لا يرتفع كثيرًا، ولا يهبط كثيرًا.
الكلمة الأخيرة من القلب:
مهما زاد الفائض،
إذا لم تكن على "جانب التوزيع"،
فمصيرك لن يتغير بشكل كبير.
كل دورة من التحديث الصناعي،
جوهرها هو إعادة تركيز الثروة.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله الناس العاديون حقًا هو:
عدم الاكتفاء بأن تكون عاملًا يدويًا فقط،
بل البحث عن طرق لامتلاك الأصول.
سواء كانت:
مزايا الصين
أسهم التكنولوجيا الأمريكية
الذهب
البيتكوين
صناديق الاستثمار العقاري (REITs)
أن تكون "مساهمًا" في سلسلة الصناعة،
وليس مجرد حلقة محسنة.
هذه، هي الطريق الوحيد الذي يتركه الفائض التريليوني للناس العاديين.