جين10 بيانات 16 سبتمبر - قال المحلل في معهد أوكسفورد للاقتصاد أنجل تالافيرا إن احتمال اندلاع أزمة ديون سيادية جديدة في منطقة اليورو منخفض، لكنه “ليس مستحيلاً تماماً”. وأشار في تقرير إلى أن مخاوف السوق بشأن ديون فرنسا وعائدات السندات الفرنسية المرتفعة أثارت الذعر حول ما إذا كانت منطقة اليورو قد تعيد تجربة أزمة الديون. على الرغم من أن الهيكل المؤسسي لمنطقة اليورو لا يزال غير مكتمل، إلا أن البنك المركزي الأوروبي أصبح اليوم “دعماً” موثوقاً. ومع ذلك، أشار إلى أنه إذا واجه اقتصاد كبير مثل فرنسا مشاكل خطيرة، فقد يتسبب ذلك في أضرار واسعة للمؤسسات المالية والاقتصاد بشكل عام. وذكر تالافيرا أن القضية الأساسية هي: هل أصبحت منطقة اليورو أكثر استعدادًا مقارنة بالماضي لتجنب أزمة الديون السيادية والأزمات المالية؟ باختصار، وفقًا لتقييمنا، الجواب هو نعم. ولكن عند تحليل الأمور بعمق، يتضح أن الوضع الفعلي أكثر تعقيدًا، وأن الآفاق ليست متفائلة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
معهد أكسفورد للدراسات الاقتصادية: ليس من المستحيل أن تعاني منطقة اليورو مرة أخرى من أزمة ديون سيادية.
جين10 بيانات 16 سبتمبر - قال المحلل في معهد أوكسفورد للاقتصاد أنجل تالافيرا إن احتمال اندلاع أزمة ديون سيادية جديدة في منطقة اليورو منخفض، لكنه “ليس مستحيلاً تماماً”. وأشار في تقرير إلى أن مخاوف السوق بشأن ديون فرنسا وعائدات السندات الفرنسية المرتفعة أثارت الذعر حول ما إذا كانت منطقة اليورو قد تعيد تجربة أزمة الديون. على الرغم من أن الهيكل المؤسسي لمنطقة اليورو لا يزال غير مكتمل، إلا أن البنك المركزي الأوروبي أصبح اليوم “دعماً” موثوقاً. ومع ذلك، أشار إلى أنه إذا واجه اقتصاد كبير مثل فرنسا مشاكل خطيرة، فقد يتسبب ذلك في أضرار واسعة للمؤسسات المالية والاقتصاد بشكل عام. وذكر تالافيرا أن القضية الأساسية هي: هل أصبحت منطقة اليورو أكثر استعدادًا مقارنة بالماضي لتجنب أزمة الديون السيادية والأزمات المالية؟ باختصار، وفقًا لتقييمنا، الجواب هو نعم. ولكن عند تحليل الأمور بعمق، يتضح أن الوضع الفعلي أكثر تعقيدًا، وأن الآفاق ليست متفائلة.