حذر المتنبئون من احتمال حدوث ركود كبير مشابه لأزمة المالية العالمية في عام 2008 في عام 2025، تأثراً بشكل رئيسي بأزمة الديون التي تبلغ 7 تريليون دولار، واستراتيجية ترامب الاقتصادية، وسياسات الرسوم الجمركية، وردود الفعل العالمية المتسلسلة، وأزمة السيولة المخفية. يؤكد المقال على الدور الرئيسي لسوق السندات، وينبه أن سوق العملات الرقمية قد يتعرض لضربة في المراحل المبكرة. يذكر المستثمرين بضرورة القيام بالتحوط، والحفاظ على السيولة، حيث قد يؤثر ترامب على نتائج الانتخابات من خلال التحكم في الدورات الاقتصادية.