تسربت أنباء عن حادثة تتعلق بنجم الموسيقى الصينية زو جي ليون، حيث أطلق “أمر مطاردة في عالم الجانغهو” للبحث عن صديقه蔡威澤، غاضبًا من فقدان الاتصال به. قام زو جي ليون بتوكيل صديقه الساحر لشراء بيتكوين بمبلغ مليار نات (العملة التايوانية)، لكنه الآن لا يعلم مكان الأصول. تكشف هذه الحادثة عن المخاطر النظامية المتعلقة بحيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان، خاصة من حيث الضرائب والقوانين.
في تايوان، يُطلب دفع 40% من ضريبة الدخل على أرباح تداول البيتكوين، وإذا لم يُقدم دليل كافٍ على علاقة التوكيل، فقد يُفترض أن الأصول هبة مجانية، مما يستدعي فرض ضريبة هدية بنسبة 20%، مما يؤدي إلى فرض ضريبتين على نفس الأصول.
ملخص حادثة حيازة البيتكوين عبر الوكالة لزو جي ليون
(المصدر: لقطة من إنستغرام)
حادثة توكيل زو جي ليون لصديقه في حيازة البيتكوين وفقدان الاتصال، أصبحت نموذجًا يُظهر مخاطر سلوك حيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان. الشخصان المعنيان من تايوان ويخضعان لقوانين الضرائب التايوانية. إن تصرف زو جي ليون بتوكيل صديقه لشراء البيتكوين لا يتعلق بالتهرب الضريبي، وإنما غالبًا بسبب صعوبة فهم السوق الرقمية والثقة الشخصية، حيث يثق الطرفان ببعضهما البعض بدلاً من وجود إطار قانوني رسمي. هذا النوع من إدارة الأصول بناءً على الثقة الشخصية، رغم انتشاره في مجال الأصول المشفرة، إلا أنه يحمل مخاطر كبيرة.
كان مبلغ مليار نات وقتها يمكن أن يشتري عشرات أو مئات من وحدات البيتكوين، ومع ارتفاع سعر البيتكوين الذي يتجاوز 100 ألف دولار، قد تكون قيمة الأصول قد تضاعفت عدة مرات. ومع فقدان الاتصال، يواجه الطرف الموكّل صعوبة في استرداد الأصول، بالإضافة إلى احتمال فرض ضرائب مزدوجة. إذا لم يُقدم وثائق رسمية تثبت علاقة التوكيل، فإن سلطات الضرائب قد تعتبر أن الطرف الموكّل قد وهب الأموال للطرف الوكيل، وتفرض ضريبة هدية بنسبة 20%.
في هذا السياق، يُعد تصرف التوكيل هو أن يُوكل الشخص أصوله لإدارة طرف آخر، وهو أمر شائع جدًا في استثمارات الأصول المشفرة. لكن، بسبب تعقيد الأطراف وتعدد أنواع الضرائب، فإن هذا يخلق مخاطر نظامية من ناحية الضرائب والتنظيم. من الناحية القانونية، يُعتبر التوكيل نوعًا من الثقة أو الوكالة، لكن في مجال الأصول المشفرة، غالبًا ما يفتقر إلى وثائق رسمية وإشراف طرف ثالث، ويعتمد بشكل كامل على الثقة بين الطرفين. وعند انهيار الثقة، يصعب على الطرف الموكّل اللجوء إلى وسائل قانونية فعالة.
إطار الضرائب على الأصول المشفرة في تايوان ومخاطر الضرائب المزدوجة
حاليًا، رغم أن تايوان قد وضعت إطارًا مبدئيًا للضرائب على الأصول المشفرة، إلا أنه لا يزال غير واضح تمامًا. وفقًا لقرار لجنة الرقابة المالية التايوانية (FSC) الصادر عام 2019، ورغم إصدار بيان مشترك مع البنك المركزي في 30 ديسمبر 2024، تعتبر البيتكوين والعملات الافتراضية الأخرى غير عملة قانونية، ولا تتمتع بقوة قانونية، كما أن قيمتها غير مستقرة، وتُعد سلعة عالية المضاربة.
وفي 13 يناير 2025، قدمت وزارة المالية التايوانية خطابًا رسميًا إلى لجنة المالية في البرلمان، أوضحت فيه أن الأرباح من تداول العملات الافتراضية تُصنف كدخل من معاملات الأصول. وبذلك، فإن أرباح بيع البيتكوين، عند تحقيقها، ستخضع لضريبة الدخل.
وفقًا للمادة 14، الفقرة 1، البند 7 من قانون ضريبة الدخل في تايوان، يُحسب الدخل الإجمالي من التوكيل كالتالي: الدخل الخاضع للضريبة = إجمالي الإيرادات من البيع – تكلفة الشراء الأصلية – النفقات الضرورية. ومع أرباح تصل إلى حوالي 2 مليار نات، فإن الضريبة قد تصل إلى 40%، أي أن الضريبة المستحقة = الدخل الخاضع للضريبة × 40%. أي أن مضاعفة قيمة البيتكوين مرة واحدة، تعني دفع 40 مليون نات كضريبة على الأرباح البالغة مليار نات.
مخاطر الضرائب المزدوجة على حيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان
ضريبة الدخل الشامل: عند بيع البيتكوين وتحقيق أرباح، تُفرض بنسبة تصل إلى 40%.
ضريبة الهبة: إذا لم يُثبت علاقة التوكيل، فإن نقل الأموال قد يُعتبر هبة، وتُفرض عليها ضريبة هدية بنسبة 20%.
تحديد المسؤولية الضريبية: عندما يكون الوكيل هو الاسم الرسمي على السجلات، لكن المستفيد الحقيقي هو الطرف الموكّل، قد تتداخل المسؤوليات الضريبية.
قد يصاحب تصرف التوكيل نقل أموال، وإذا لم يُقدم أدلة كافية على أنه استثمار توكيلي، فقد تعتبر السلطات أن الأموال هبة مجانية، وتفرض ضريبة هدية. وفقًا للمادة 4، الفقرة 2 من قانون الضرائب على الإرث والهبة في تايوان، إذا لم يُقدم الطرف الموكّل أدلة رسمية على علاقة التوكيل، فإن السلطات لها الحق في اعتبار أن الطرف الموكّل وهب الأموال للطرف الوكيل، وتفرض ضريبة هدية.
مبدأ الضرائب الواقعية وتأثير التشريعات على الخدمات الافتراضية
في حالة زو جي ليون، إذا لم يُثبت علاقة التوكيل، قد تفرض السلطات الضرائب على الوكيل، مما يؤدي إلى خسارة الطرف الموكّل للأصول. وفقًا للمادة 7 من قانون حماية حقوق دافعي الضرائب في تايوان، يُعتبر الطرف الذي يحصل على الدخل هو الملتزم بالضرائب، وهو تجسيد لمبدأ الضرائب الواقعية. ففي حالة علاقة التوكيل، رغم أن الأصول مسجلة باسم الوكيل، إذا كانت المبالغ والأرباح تعود فعليًا للطرف الموكّل، فإن السلطات يمكن أن تعتبره المالك الحقيقي، وتطالبه بالضرائب.
وفي عامي 2024-2025، أحرزت FSC ووزارة المالية تقدمًا في تطوير السياسات الضريبية للأصول المشفرة، مع الإعلان عن مشروع قانون “خدمات الأصول الافتراضية” المتوقع تقديمه للبرلمان في يونيو 2025، والذي يركز على إنشاء نظام تسجيل المنصات وتعزيز آليات الإبلاغ، مما يعزز قدرة السلطات على الوصول إلى بيانات المعاملات، ويزيد من ضغط الامتثال.
وفي تقرير أصدرته لجنة القانون في البرلمان التايواني في يوليو، بعنوان “دراسة حول تنظيم الضرائب على العملات المشفرة من خلال القانون والسياسات والممارسات العالمية”، أُشير إلى أن تايوان قد بدأت في إدراج الضرائب على الأصول المشفرة بشكل فعلي، رغم أن التشريعات لا تزال غير واضحة بشكل كامل، ويُوصى بأن تضع الحكومة قوانين خاصة للأصول الافتراضية.
ويحذر المستثمرون من ضرورة متابعة إعلانات FSC ووزارة المالية، والاستعداد لتعديلات محتملة، خاصة مع تطبيق أنظمة الإبلاغ على المنصات، حيث قد يصبح التوكيل أكثر عرضة للفحص. وإذا استُخدمت التوكيلات، يجب على المستثمرين تقديم إقرارات كاملة، والاحتفاظ بسجلات المعاملات، وتوقيع اتفاقات مكتوبة تحدد حقوق والتزامات الطرفين، والمسؤوليات الضريبية.
حادثة زو جي ليون ليست فريدة، وإنما تعكس مخاطر نظامية مرتبطة بحيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان، وتسلط الضوء على التحديات القانونية والضريبية التي تواجهها هذه الممارسة. في مواجهة هذه المخاطر، لا يختلف النجم الكبير عن المستثمر العادي، ويظل التحكم في المخاطر الضريبية والقانونية موضوعًا يستحق الاهتمام المستمر.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تشو جي ليان يطلق "أمر مطاردة في عالم الجانغهو"! اختفاء حيازة البيتكوين يُكشف عن ثغرة ضريبية في تايوان
تسربت أنباء عن حادثة تتعلق بنجم الموسيقى الصينية زو جي ليون، حيث أطلق “أمر مطاردة في عالم الجانغهو” للبحث عن صديقه蔡威澤، غاضبًا من فقدان الاتصال به. قام زو جي ليون بتوكيل صديقه الساحر لشراء بيتكوين بمبلغ مليار نات (العملة التايوانية)، لكنه الآن لا يعلم مكان الأصول. تكشف هذه الحادثة عن المخاطر النظامية المتعلقة بحيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان، خاصة من حيث الضرائب والقوانين.
في تايوان، يُطلب دفع 40% من ضريبة الدخل على أرباح تداول البيتكوين، وإذا لم يُقدم دليل كافٍ على علاقة التوكيل، فقد يُفترض أن الأصول هبة مجانية، مما يستدعي فرض ضريبة هدية بنسبة 20%، مما يؤدي إلى فرض ضريبتين على نفس الأصول.
ملخص حادثة حيازة البيتكوين عبر الوكالة لزو جي ليون
(المصدر: لقطة من إنستغرام)
حادثة توكيل زو جي ليون لصديقه في حيازة البيتكوين وفقدان الاتصال، أصبحت نموذجًا يُظهر مخاطر سلوك حيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان. الشخصان المعنيان من تايوان ويخضعان لقوانين الضرائب التايوانية. إن تصرف زو جي ليون بتوكيل صديقه لشراء البيتكوين لا يتعلق بالتهرب الضريبي، وإنما غالبًا بسبب صعوبة فهم السوق الرقمية والثقة الشخصية، حيث يثق الطرفان ببعضهما البعض بدلاً من وجود إطار قانوني رسمي. هذا النوع من إدارة الأصول بناءً على الثقة الشخصية، رغم انتشاره في مجال الأصول المشفرة، إلا أنه يحمل مخاطر كبيرة.
كان مبلغ مليار نات وقتها يمكن أن يشتري عشرات أو مئات من وحدات البيتكوين، ومع ارتفاع سعر البيتكوين الذي يتجاوز 100 ألف دولار، قد تكون قيمة الأصول قد تضاعفت عدة مرات. ومع فقدان الاتصال، يواجه الطرف الموكّل صعوبة في استرداد الأصول، بالإضافة إلى احتمال فرض ضرائب مزدوجة. إذا لم يُقدم وثائق رسمية تثبت علاقة التوكيل، فإن سلطات الضرائب قد تعتبر أن الطرف الموكّل قد وهب الأموال للطرف الوكيل، وتفرض ضريبة هدية بنسبة 20%.
في هذا السياق، يُعد تصرف التوكيل هو أن يُوكل الشخص أصوله لإدارة طرف آخر، وهو أمر شائع جدًا في استثمارات الأصول المشفرة. لكن، بسبب تعقيد الأطراف وتعدد أنواع الضرائب، فإن هذا يخلق مخاطر نظامية من ناحية الضرائب والتنظيم. من الناحية القانونية، يُعتبر التوكيل نوعًا من الثقة أو الوكالة، لكن في مجال الأصول المشفرة، غالبًا ما يفتقر إلى وثائق رسمية وإشراف طرف ثالث، ويعتمد بشكل كامل على الثقة بين الطرفين. وعند انهيار الثقة، يصعب على الطرف الموكّل اللجوء إلى وسائل قانونية فعالة.
إطار الضرائب على الأصول المشفرة في تايوان ومخاطر الضرائب المزدوجة
حاليًا، رغم أن تايوان قد وضعت إطارًا مبدئيًا للضرائب على الأصول المشفرة، إلا أنه لا يزال غير واضح تمامًا. وفقًا لقرار لجنة الرقابة المالية التايوانية (FSC) الصادر عام 2019، ورغم إصدار بيان مشترك مع البنك المركزي في 30 ديسمبر 2024، تعتبر البيتكوين والعملات الافتراضية الأخرى غير عملة قانونية، ولا تتمتع بقوة قانونية، كما أن قيمتها غير مستقرة، وتُعد سلعة عالية المضاربة.
وفي 13 يناير 2025، قدمت وزارة المالية التايوانية خطابًا رسميًا إلى لجنة المالية في البرلمان، أوضحت فيه أن الأرباح من تداول العملات الافتراضية تُصنف كدخل من معاملات الأصول. وبذلك، فإن أرباح بيع البيتكوين، عند تحقيقها، ستخضع لضريبة الدخل.
وفقًا للمادة 14، الفقرة 1، البند 7 من قانون ضريبة الدخل في تايوان، يُحسب الدخل الإجمالي من التوكيل كالتالي: الدخل الخاضع للضريبة = إجمالي الإيرادات من البيع – تكلفة الشراء الأصلية – النفقات الضرورية. ومع أرباح تصل إلى حوالي 2 مليار نات، فإن الضريبة قد تصل إلى 40%، أي أن الضريبة المستحقة = الدخل الخاضع للضريبة × 40%. أي أن مضاعفة قيمة البيتكوين مرة واحدة، تعني دفع 40 مليون نات كضريبة على الأرباح البالغة مليار نات.
مخاطر الضرائب المزدوجة على حيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان
ضريبة الدخل الشامل: عند بيع البيتكوين وتحقيق أرباح، تُفرض بنسبة تصل إلى 40%.
ضريبة الهبة: إذا لم يُثبت علاقة التوكيل، فإن نقل الأموال قد يُعتبر هبة، وتُفرض عليها ضريبة هدية بنسبة 20%.
تحديد المسؤولية الضريبية: عندما يكون الوكيل هو الاسم الرسمي على السجلات، لكن المستفيد الحقيقي هو الطرف الموكّل، قد تتداخل المسؤوليات الضريبية.
قد يصاحب تصرف التوكيل نقل أموال، وإذا لم يُقدم أدلة كافية على أنه استثمار توكيلي، فقد تعتبر السلطات أن الأموال هبة مجانية، وتفرض ضريبة هدية. وفقًا للمادة 4، الفقرة 2 من قانون الضرائب على الإرث والهبة في تايوان، إذا لم يُقدم الطرف الموكّل أدلة رسمية على علاقة التوكيل، فإن السلطات لها الحق في اعتبار أن الطرف الموكّل وهب الأموال للطرف الوكيل، وتفرض ضريبة هدية.
مبدأ الضرائب الواقعية وتأثير التشريعات على الخدمات الافتراضية
في حالة زو جي ليون، إذا لم يُثبت علاقة التوكيل، قد تفرض السلطات الضرائب على الوكيل، مما يؤدي إلى خسارة الطرف الموكّل للأصول. وفقًا للمادة 7 من قانون حماية حقوق دافعي الضرائب في تايوان، يُعتبر الطرف الذي يحصل على الدخل هو الملتزم بالضرائب، وهو تجسيد لمبدأ الضرائب الواقعية. ففي حالة علاقة التوكيل، رغم أن الأصول مسجلة باسم الوكيل، إذا كانت المبالغ والأرباح تعود فعليًا للطرف الموكّل، فإن السلطات يمكن أن تعتبره المالك الحقيقي، وتطالبه بالضرائب.
وفي عامي 2024-2025، أحرزت FSC ووزارة المالية تقدمًا في تطوير السياسات الضريبية للأصول المشفرة، مع الإعلان عن مشروع قانون “خدمات الأصول الافتراضية” المتوقع تقديمه للبرلمان في يونيو 2025، والذي يركز على إنشاء نظام تسجيل المنصات وتعزيز آليات الإبلاغ، مما يعزز قدرة السلطات على الوصول إلى بيانات المعاملات، ويزيد من ضغط الامتثال.
وفي تقرير أصدرته لجنة القانون في البرلمان التايواني في يوليو، بعنوان “دراسة حول تنظيم الضرائب على العملات المشفرة من خلال القانون والسياسات والممارسات العالمية”، أُشير إلى أن تايوان قد بدأت في إدراج الضرائب على الأصول المشفرة بشكل فعلي، رغم أن التشريعات لا تزال غير واضحة بشكل كامل، ويُوصى بأن تضع الحكومة قوانين خاصة للأصول الافتراضية.
ويحذر المستثمرون من ضرورة متابعة إعلانات FSC ووزارة المالية، والاستعداد لتعديلات محتملة، خاصة مع تطبيق أنظمة الإبلاغ على المنصات، حيث قد يصبح التوكيل أكثر عرضة للفحص. وإذا استُخدمت التوكيلات، يجب على المستثمرين تقديم إقرارات كاملة، والاحتفاظ بسجلات المعاملات، وتوقيع اتفاقات مكتوبة تحدد حقوق والتزامات الطرفين، والمسؤوليات الضريبية.
حادثة زو جي ليون ليست فريدة، وإنما تعكس مخاطر نظامية مرتبطة بحيازة الأصول المشفرة عبر الوكالة في تايوان، وتسلط الضوء على التحديات القانونية والضريبية التي تواجهها هذه الممارسة. في مواجهة هذه المخاطر، لا يختلف النجم الكبير عن المستثمر العادي، ويظل التحكم في المخاطر الضريبية والقانونية موضوعًا يستحق الاهتمام المستمر.