ونشر مؤسس تليجرام بافل دوروف على قناته ردا على تقارير إعلامية فرنسية بأن احتجازه في فرنسا العام الماضي "أجبر تلغرام على الامتثال لقانون الاتحاد الأوروبي" قائلا إن البيان غير صحيح.
وأشار دوروف إلى أن تيليجرام تمتثل للوائح الاتحاد الأوروبي منذ البداية، ولم تبدأ الشرطة الفرنسية في تقديم طلبات قانونية بموجب قانون الخدمات الرقمية (DSA) إلا بعد أغسطس من العام الماضي، مما يسمح للمحكمة بالحصول على عنوان IP الخاص بالمشتبه به وفقا للقانون. وشدد على أن Telegram قد وفر منذ فترة طويلة طريقة واضحة للاتصال ، وتساءل عن أسباب عدم تصرف الشرطة الفرنسية وفقا للوائح.
شاهد النسخة الأصلية